هنأ الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، باسمه واسم أئمة وعلماء ومدرسي الحرمين الشريفين ومنسوبيهما، المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا وجميع الشعوب العربية والإسلامية بما جاء في الخطاب الملكي الجازم والمنتصر، من إقرار للحقوق وحماية للوطن والمواطن وحفاظ على مصلحة الأمتين العربية والإسلامية أوطانا وإقرارا في ظل أحكام كتاب الله وسنة نبينا الخاتم الأعظم، وما قام عليه من حفاظ على الحقوق وصون للكرامة.
وقال: حَرص خادم الحرمين الشريفين على الدفاع عن القضايا الإسلامية والعربية، وفي مقدمة ذلك تحقيق ما سعت وتسعى إليه المملكة دائما من أن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريفة، مع المحافظة على المبادئ الثابتة والملتزمة بالمواثيق الدولية المدافعة عن القضايا العربية والإسلامية الرامية إلى محاربة الإرهاب بكل قوة وتصميم وتحقيق الأمن والاستقرار في العالم، سعيا إلى توحيد الصفوف لمواجهة المخاطر والتحديات التي تحيط بالأمتين العربية والإسلامية.
وقال: حَرص خادم الحرمين الشريفين على الدفاع عن القضايا الإسلامية والعربية، وفي مقدمة ذلك تحقيق ما سعت وتسعى إليه المملكة دائما من أن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريفة، مع المحافظة على المبادئ الثابتة والملتزمة بالمواثيق الدولية المدافعة عن القضايا العربية والإسلامية الرامية إلى محاربة الإرهاب بكل قوة وتصميم وتحقيق الأمن والاستقرار في العالم، سعيا إلى توحيد الصفوف لمواجهة المخاطر والتحديات التي تحيط بالأمتين العربية والإسلامية.